شارك

التسميات

تعديل

تابعونا


تابعونا


الاثنين، 11 يونيو 2018

اقرب اللهجات للعربية الفصحى هي لهجات سكان الجنوب الغربي من الجزيرة العربية وتحديدا سكان الحجرية.

باحث لغوي اليمن تحوي 37 لهجة مختلفة
قال محمد عبد الله القرشي الباحث في علوم اللغة ان اللهجة السائدة في منطقة الحجرية بمحافظة تعز هي مستوحاة من اللغات اليمنية الجنوبية القديمة كالحضرمية والقتبانية والأكادية وكذلك الفرعونية .
جاء ذلك في محاضرة ألقاها بمنتدى السعيد بمؤسسة السعيد للعلوم والثقافة بتعز تحت عنوان ( الحجرية.. اللهجة والتراث)،مشيرا الى أن اليمن تحوي 37 لهجة علاوة على وجود لغتان قديمتان هما الا مهريه والسقطرية) مرجعا ذلك الى التعدد في للهجات واللغات والعائد لعامل الجغرافيا والتضاريس الصعبة والحروب التي جعلت المناطق تتقوقع على نفسها في كل منطقة معينة وعدم وجود وسائل النقل والاتصال والتواصل في حينها.

واكد القرشي والذي يعد لبحث شامل عن اللهجات في الحجرية ان اللهجات اليمنية بشكل عام لا تتبع مكان القبيلة وإنما تتبع منطقة بحد ذاتها تكون خليطا من عدة قبائل أو قبل, منوها الى أن أفضل اللهجات المفهومة لغير النطاقين بالعربية والمهتمين بشئونها هي اللهجة التعزية والحجرية والعدنية مستدلا بما ذكره المستشرقين في دراساتهم التي تؤكد أن اقرب اللهجات للعربية الفصحى هي لهجات سكان الجنوب الغربي من الجزيرة العربية وتحديدا سكان الحجرية.
مستعرضا العديد من لمفردات الخاصة باللهجة في الحجرية التي أكد أنها أثرت وتأثرت باللهجات الأخرى من الجنسيات الأجنبية كالانجليزية والفارسية والتركية والهندية لقرب أهل الحجرية من ساحل البحر الأحمر ومدينة عدن وتر حالهم الدائم عبر العالم .
وقال ان معظم الكلمات في اللهجة الحجرية تتكون من حرفين أو ثلاثة او أربعة فقطة مثل (قد – بس – جن – ذا – قف – حد – خد – مرقد – مرفق ) , لافتا إلى ان اللهجة الحجرية بشكل خاص واليمنية بشكل عام لها علاقة باللهجات واللغات اليمنية القديمة والعربية واللغة السامية الأخرى كالفينيقية والأكادية والبابلية والآشورية والفرعونية والعبرية والآرامية ) ,

وأشار إلى انه من خلال دراسات اللهجات اليمنية القديمة السبئية والمعينية والحميرية والقتبانية والحضرمية تبين ان اللهجات الحجرية واليمنية في الوقت الحالي قد حافظت على عدد غير قليل من المفردات المعروفة في اللغة العربية الجنوبية بلهجاتها المختلفة بشكلها الصامت كما حافظت على ملامح اللهجات العربية القديمة وترددت أصداء هذه اللغة في كثير من المناطق اليمنية ومنها الحجرية سواء في الصوت أو في التكريب وغير ذلك من الظواهر الصوتية والصرفية والدلالية وهذا يدل على العلاقة بين اللغة العربية الجنوبية واللهجات العامية واللغة العربية الفصحى والسامية وهي علاقة الخاص بالعام ولكل منها خصائصها الناتجة عن تأثيرات البيئة غير أنها تتوحد في ظواهرها اللغوية التي ساهمت على اتصال أبناء هذه البيئات بعضهم ببعض وتسهيل حديثهم .
وقال المحاضر ان الدراسات اللغوية كشفت بان تأثير الشعوب المجاورة في اللغة العربية واللهجات المختلفة لها أظهرت بان اللغة الآرامية كانت ذات تأثير اكبر ثم الفارسية واليونانية والحبشية ثم العبرية كما أظهرت ان لكل من تلك اللغات المذكورة دورا حضاريا خاصا يحدد طبيعة الألفاظ التي دخلت إليها فاللهجة الحجرية مثلا تحتفظ بالعديد من المفردات الفرعونية التي لا زالت تستعمل حتى اليوم مثل ( حي - حمار) ذا- لا – حتمة – حتم) , وتطرق إلى تأثر اللهجة الحجرية باللغات الأخرى مثل الإنجليزية لقرب سكان الحجرية من البحر الأحمر واختلاطهم بالشعوب الأخرى فهناك ( كتلي – واير – أتريك – لايت – دروير – رويس – قلص – كوب ) وهي مفردات إنجليزية في حين استوعبت اللهجة الحجرية مفردات هندية مثل ( فوطة – بانه – صالونة – شمبل – شولة – روتي – سمبوسة ) اما الفارسية مثل ( زربيان – بس ) والتركية مثل ( فانوس – طز ) والإيطالية مثل ( نمرة – كرتون ) .
ودعا القرشي في ختامن محاضرته الى الحفاظ على الموروث اللغوي والذي قال انه يتعرض للاندثار حيث بدأت الكثير من المفردات تختفي واختفت معها الأمثال والمشغولات اليدوية والحرفية والمهن التقليدية والأسماء الشائعة التي تعبر عنها كون تلك المفردات واللهجات كنزا حضاريا وموروثا غنيا يعبر عن هوية المجتمع وذاكرته

الأحد، 10 يونيو 2018

التقييم والامزجة....

🇾🇪 الامزجة الشخصية
            والتقييم 🇾🇪
 .......................................

الهوى المتبع وإعجاب كل ذي رأي برأيه من مهلكات الشعوب والأمم..........
تأملت كثيرآ في أحوال الناس وتقييمهم لبعضهم البعض  ومنها تقييم القادة لأتباعهم
أو تقييم الأفراد لقاداتهم فوجدت إجحافآ كبيرآ وتجني واضح ............
فمثلآ وجدت الكثير من التقييمات يخضع للمزاج والهوى الشخصي  بعيدآ عن معايير التقييم الموضوعي العلمي.............
رأيت أمزجه مسيطره وعلاقات شخصية  ومجاملات  وضرب برش................. 
ثم رأيت القرابة لها الدور البارز  قرابة أسرية أو المنطقة لدرجة القرية الصغيرة.......

وهناك تقييم يخضع للمظاهر البارزة.............
مايسمونه السمت الشخصي
أو المظهر الخارجي وهذا لعمري ليس بنافع ...............
التقييم الحقيقي لايخضع لقرابه أو للمنطقة أو للمظهر الشخصي  أو للإحتكاك والإلتصاق  بالقائدالفلاني..... وإنما يخضع للقدرات والإمكانات ودرجة الاستعداد لأداء المهام.............. ..
هناك الكثير ظلموا وهضموا وضاعت حقوقهم وفرصهم  جراء أولئك القادة المزاجيين والعكس صحيح ايضا.........

بعض القادة يعشقون التطبيل والزمار  والتلميع وهذا لايصح في عالم مكشوف وسعي لإيجاد دولة  محترمة تحترم المهنية والكفاءة كمعيار وحيد لتولي أي مهام...............
سئمنا من تقييمات مكررة تخضع للمزاج والرضاء الشخصي وما أكثره في عالم القادة تحديدآ..............

رأينا إمكانات تم تضييعها بسبب تقييم شخصي لشخص واحد   وكأن رأيه منزل في الكتاب المسطور ..............
ورأيت القادة يجاملون بعضهم بعضآ هكذا على طول الخط دون إعادة النظر...............
 
نريد وضع الرجل المناسب في المكان المناسب وفق تقييم موضوعي  وليس عبثي......
ونريد تقييم جماعي غير متحيز وليس له مواقف مسبقة واحكام جاهزة وبعيدآ عن الشخصنة والشخص الواحد والانانية المفرطة لدرجة النرجسية...............
طاقات تهدر وتضيع دون الإستفادة من أصحابها بسبب ذلك العبث من بعض القادة
ذووا الأهواء والأمزجة...........

متى نرى الكفاءات وقد وضعت في أماكنها المناسبة لنشعر أننا مقبلون على دولة محترمة.......
إن إهدار الكفاءات البشرية  لايقل عن إهدار الثروة البترولية والغازية والمعادن الثمينة إن لم يكن أخطر.........
متى سيشعر الجميع أن الفرص المتاحة أمامهم متساوية وأن كل كفاءه ستجد الفرصة المناسبة لخدمة الوطن  بعيدآ عن أي محسوبية ضيقة أو تقييم عشوائي .................
تقول القاعدة النفسية أن الكفاءه حينما توضع في مكانها المناسب تشعر بالرضى وتبدع في العمل.......
 والعكس صحيح أيضآ بحيث لو وضع في غير مجاله وقدراته يشعر بالإحباط.......
 لايمكن أن تتقدم الشعوب أو أن يحدث تغيير حقيقي  إن تولى غير أولي الكفاءات للمناصب والقيادة...............

لايمكن إعتماد
المزاج والرضاء الشخصي كطريقه للتقييم والإختيار والتفاضل ........
لايصح مثل هذا و لايعتد به ولا يمكن القبول به.....
فليخضع الجميع للتنافس والتقييم الموضوعي بعيدآ عن الأمزجة الشخصية.......
والسلام..
✍ بجاش الزريقي
2018/6/8م

السبت، 9 يونيو 2018

اعلان ..

منتدى الحجرية الثقافي والادبي
 يقيم السمرالثاني ..
🤝🌻
يسرمنتدى الحجرية الثقافي الادبي ان يوجه الدعوة للجميع لحضورسمره الثاني خلال الشهرالفضيل...  الزمان يوم غدان شاء الله  الاحدالخامس والعشرون من رمضان 1439هجرية. .المكان ديوان الدكتورعبدالرحمن الكباب بمنطقة ذبحان ...الضيف المحاضر سعادة الاخ الشيخ ايادالقرشي  ..وفقرات اخرى متنوعة....الوقت بعدصلاة التراويح ان شاء الله ...
املنا الاستجابة للدعوة والله الموفق..
مديرالمنتدى / بجاش الزريقي..

الرئيس الفخري للمنتدى الدكتورعبدالرحمن الكباب...

الحجرية اقرب للفصحى

اقرب اللهجات للعربية الفصحى هي لهجات سكان الجنوب الغربي من الجزيرة العربية وتحديدا سكان الحجرية.

باحث لغوي اليمن تحوي 37 لهجة مختلفة
قال محمد عبد الله القرشي الباحث في علوم اللغة ان اللهجة السائدة في منطقة الحجرية بمحافظة تعز هي مستوحاة من اللغات اليمنية الجنوبية القديمة كالحضرمية والقتبانية والأكادية وكذلك الفرعونية .
جاء ذلك في محاضرة ألقاها بمنتدى السعيد بمؤسسة السعيد للعلوم والثقافة بتعز تحت عنوان ( الحجرية.. اللهجة والتراث)،مشيرا الى أن اليمن تحوي 37 لهجة علاوة على وجود لغتان قديمتان هما الا مهريه والسقطرية) مرجعا ذلك الى التعدد في للهجات واللغات والعائد لعامل الجغرافيا والتضاريس الصعبة والحروب التي جعلت المناطق تتقوقع على نفسها في كل منطقة معينة وعدم وجود وسائل النقل والاتصال والتواصل في حينها.

واكد القرشي والذي يعد لبحث شامل عن اللهجات في الحجرية ان اللهجات اليمنية بشكل عام لا تتبع مكان القبيلة وإنما تتبع منطقة بحد ذاتها تكون خليطا من عدة قبائل أو قبل, منوها الى أن أفضل اللهجات المفهومة لغير النطاقين بالعربية والمهتمين بشئونها هي اللهجة التعزية والحجرية والعدنية مستدلا بما ذكره المستشرقين في دراساتهم التي تؤكد أن اقرب اللهجات للعربية الفصحى هي لهجات سكان الجنوب الغربي من الجزيرة العربية وتحديدا سكان الحجرية.
مستعرضا العديد من لمفردات الخاصة باللهجة في الحجرية التي أكد أنها أثرت وتأثرت باللهجات الأخرى من الجنسيات الأجنبية كالانجليزية والفارسية والتركية والهندية لقرب أهل الحجرية من ساحل البحر الأحمر ومدينة عدن وتر حالهم الدائم عبر العالم .
وقال ان معظم الكلمات في اللهجة الحجرية تتكون من حرفين أو ثلاثة او أربعة فقطة مثل (قد – بس – جن – ذا – قف – حد – خد – مرقد – مرفق ) , لافتا إلى ان اللهجة الحجرية بشكل خاص واليمنية بشكل عام لها علاقة باللهجات واللغات اليمنية القديمة والعربية واللغة السامية الأخرى كالفينيقية والأكادية والبابلية والآشورية والفرعونية والعبرية والآرامية ) ,

وأشار إلى انه من خلال دراسات اللهجات اليمنية القديمة السبئية والمعينية والحميرية والقتبانية والحضرمية تبين ان اللهجات الحجرية واليمنية في الوقت الحالي قد حافظت على عدد غير قليل من المفردات المعروفة في اللغة العربية الجنوبية بلهجاتها المختلفة بشكلها الصامت كما حافظت على ملامح اللهجات العربية القديمة وترددت أصداء هذه اللغة في كثير من المناطق اليمنية ومنها الحجرية سواء في الصوت أو في التكريب وغير ذلك من الظواهر الصوتية والصرفية والدلالية وهذا يدل على العلاقة بين اللغة العربية الجنوبية واللهجات العامية واللغة العربية الفصحى والسامية وهي علاقة الخاص بالعام ولكل منها خصائصها الناتجة عن تأثيرات البيئة غير أنها تتوحد في ظواهرها اللغوية التي ساهمت على اتصال أبناء هذه البيئات بعضهم ببعض وتسهيل حديثهم .
وقال المحاضر ان الدراسات اللغوية كشفت بان تأثير الشعوب المجاورة في اللغة العربية واللهجات المختلفة لها أظهرت بان اللغة الآرامية كانت ذات تأثير اكبر ثم الفارسية واليونانية والحبشية ثم العبرية كما أظهرت ان لكل من تلك اللغات المذكورة دورا حضاريا خاصا يحدد طبيعة الألفاظ التي دخلت إليها فاللهجة الحجرية مثلا تحتفظ بالعديد من المفردات الفرعونية التي لا زالت تستعمل حتى اليوم مثل ( حي - حمار) ذا- لا – حتمة – حتم) , وتطرق إلى تأثر اللهجة الحجرية باللغات الأخرى مثل الإنجليزية لقرب سكان الحجرية من البحر الأحمر واختلاطهم بالشعوب الأخرى فهناك ( كتلي – واير – أتريك – لايت – دروير – رويس – قلص – كوب ) وهي مفردات إنجليزية في حين استوعبت اللهجة الحجرية مفردات هندية مثل ( فوطة – بانه – صالونة – شمبل – شولة – روتي – سمبوسة ) اما الفارسية مثل ( زربيان – بس ) والتركية مثل ( فانوس – طز ) والإيطالية مثل ( نمرة – كرتون ) .
ودعا القرشي في ختامن محاضرته الى الحفاظ على الموروث اللغوي والذي قال انه يتعرض للاندثار حيث بدأت الكثير من المفردات تختفي واختفت معها الأمثال والمشغولات اليدوية والحرفية والمهن التقليدية والأسماء الشائعة التي تعبر عنها كون تلك المفردات واللهجات كنزا حضاريا وموروثا غنيا يعبر عن هوية المجتمع وذاكرته

المنتدى الثقافي والادبي

الثقافة تحط رحالها بديوان الكباب...
من منطلق ان
تعز عاصمة الثقافة اليمنية والحجرية بيتها ...

منتدى الحجرية الثقافي والادبي يطلق القطار الثقافي

ظلت فكرة اقامة منتدى ثقافي ادبي في الحجرية  عالقة في ذهني وفي ذهن الكثيرين حتى وجدنا مؤخرا الراعي الكريم للمنتدى...متمثلا بالاخ الدكتورعبدالرحمن الكباب
وفي باكورة اعمال المنتدى
اقيمت الليلة ليلة ال17من رمضان 1439هجرية... امسية رمضانية ...حيث تم استضافة الاخ المحاضر الشيخ عبدالعزيز ثابت سعيد وفرقة انشادية بقيادة الاخ ابراهيم....
دارت الامسية حول مفهوم الحديث الشريف عن افشاء السلام )  متحدثاالمحاضر عن  المناطق التي تتبع الشرعية وان نجعل من الحجرية و تعز انموذج للسلام والتعايش  اثناء وبعدالتحرير .....وكيفية صناعة السلام في اوساط مجتمعها .وانه يتوجب على الجميع اعادة الثقة للمجتمع وتذكيره باخلاقه وقيمه السمحة .العدل الحربة .المحبة  والتعاون ..والكرم. والعطاء   ..مفهوم افشاء السلام مفهوم شامل ومن احدمفاهيمه ان تعامل الناس كماتحب ان يعاملوك...ومنه كذلك سلامة الصدر تجاه الناس ..ومارفع اليد لالقاء تحية السلام والردعلى التحية الا رمزا من رموزالسلام ...
ثم تحدث المتداخلين من الاخوة الحاضرين في الامسية حول مختلف الشؤون  الحياتية  وكلهاتصب في اتجاه اعادة اللحمة المجتمعية والاخلاق اليمنية المشهورة  كأهل   (حكمة يمانية  ). في مناطق الشرعية خاصة واليمن عموما بعدانهاء مظاهر الانقلاب  .
ابرزالحضورللامسية كلا من الاخ الدكتورعبدالرحمن الكباب مستضيف الامسية  والاخ العقيد محمدالنعمان الذي شاركنا الافطار ...وكذلك حضرالامسية كلا من الاخ الشيخ نشوان نعمان الجلدوي مدير الشؤون الاجتماعية في تعز والذي تحدث للسمر عن احوال تعز مؤكدا ان تعز من طبيعة تركيبتها المعروفة انها لاتقبل التطرف ولسوف تلفظه وترفضه  ودعا لوحدة الصف بين الجميع وضرورة الوقوف مع الاخ المحافظ والجيش الوطني  ومساندته لاجل مصلحة  تعز .... وكذلك حضرالسمر الاخ مدير الاحوال الشخصية في الشمايتين محمدسيف طارش  والا الشيخ سلطان الذبحاني  والاخ الشيخ سيف النعمان  والاخ صلاح الاكحلي رئيس حملة جسدواحد والاخ المهندس سامي الاكحلي وعدد من الاخوة المشائخ والوجهاء والمثقفين وجمع من الناس  و.تخللت   الامسية الرمضانية الاناشيدوالقصائدالمدائحية الدينية  والكثير من المداخلات الهادفة والمعبرة...
الجديربالذكر ان منتدى الحجرية الثقافي الادبي العام  قدبدأ الانطلاقة ان شاء الله من خلال اقامته السمرالرمضاني هذه الليلة  ولسوف يستمر في اقامة انشطة ثقافية وادبية واجتماعية وتناول الهم السياسي اليمني من خلال تبنيه  اقامة  فعاليات دورية كل اسبوعين ان شاء الله   بديوان الكباب..... بادارة الاخ الاستاذبجاش الزريقي  مديرالمنتدى الثقافي  وبدعم ورعاية كريمة  ورئاسة فخرية للمنتدى من قبل الاخ الدكتورعبدالرحمن الكباب  والمفتوحة ابوابه وافكاره وانشطته لكل ابناء الحجرية وتعز  ...المنتدى ثقافي ادبي جماهيري عام   ..لايتبع الا الجماهير من مختلف المكونات    انها محاولة لرمي حجرفي اتون بركة الثقافة اليمنية العريقة بخلفياتها الاسلامية الوسطية المعتدلة والتي تضم الجميع وتهم الجميع....انه مناقشة لقضايانا المجتمعية والسياسية والادبية والفكرية..من خلال استضافتنا المزمعة لمحاضرين من مختلف الاهتمامات  الحياتية والتاريخية والسياسية والفكرية اساتذة جامعات .وساسة  وقادة و..مثقفين ..ومسؤولين..ومن مختلف التوجهات  .ومن خلال المحاضرة تدار حوارات ونقاشات هادفة من قبل الحاضرين  لنتمكن في نهاية المطاف  من المشاركة في صناعة ثقافة سلام ومحبة وتعايش  وعلم وادب...  كل الشكرلله اولا وآخرا  على توفيقه.... ثم جزيل الشكروالتقديروالعرفان  للاخ العزيز الدكتورعبدالرحمن الكباب على رعايته الكريمة للسمر وللاخ الشيخ المحاضر عبدالعزيز ثابت  وللمنشدين برئاسة الاخ ابراهيم  ومحمدطه   والشكرموصول لكل من شارك وحضر    ..والله الموفق ..
منتدى الحجرية الثقافي والادبي 
مديرالمنتدى
بجاش الزريقي

بعض الصورفي الاعلا للحاضرين الفعالية ..

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More