الربيع العربي يتمدد ليصل للخليج مؤخرا...
بات من الواضح ان الربيع العربي مشروع عروبي شعبوي اجتماعي كبير تحول الى ثقافة جارفة عم انحاء الوطن العربي دون استثناء واصبح حلما يراودالجميع رغم آلامه ومعاناته .ومقدار الحرب الضروس التي تعرض ويتعرض لها حتى الآن ..لكنه مايزال ينافح ويكافح ويتعثر وينهض لكنه لم يسقط ولن يسقط ...
ربيع العرب مشروع امة اهينت واستبد بها ولعب باموالها وصودرت احلامها واشواقها للعيش الكريم من قبل حكام لا خلاق لهم ..
الثورة المضادة تحاول اسكات المشروع الربيعي العروبي بشتى الوسائل ..لكنها فشلت حتى الآن ..
لعبت الثورة المضادة وداعميها في الخفاء ثم تعبت من التخفي فاطلت برأسها القبيح وفحيحها الخبيث كالافعى ...ليسهل القطع ...
كل ما استطاعت فعله الثورة المضادة وداعميها انها اوصلت النيران الى منازلها .فهي اشبه بذلك الحمار الذي لبس جلدالاسد فهابه الناس لفترة لكن طبيعته الحميرية اجبرته على النهيق ليكشف كنهه انه حمار وليس اسد ..الثورة المضادة ..فتحت عيون الشعوب العربية للجهات التي وقفت امام طموحاته في الحرية والديمقراطية والحكم الرشيد ....وبات يعرف الحقيقة كماهي بدون رتوش ولاعمليات تجميل ...
في حسابات الخسارة والمكاسب سنجد ان الثورة المضادة فقدت الكثير من الارصدة اهمها الرصيد الشعبي العروبي حتى داخل اوطانها ناهيك عن ارصدتها المالية التي بعثرتها هنا وهناك لتصد احلام شعوبها ... بينما ثورة الربيع مازالت تزهر وان كانت تسقي ورودها وازهارها دما قانيا...
المشروع العربي الشعبوي هوالمنتصر في نهاية المطاف لان وراءه شعوب تواقة قدعقدت العزم على المضي قدما الى نهاية المطاف بينما مشروع التضاد لاحلام الشعوب مشروع حاكم متسلط مستبد وحيد ومتقزم استخدم مال الامة لمحاربة احلام الامة ذاتها
ولسوف يسقط ...
بجاش الزريقي
بات من الواضح ان الربيع العربي مشروع عروبي شعبوي اجتماعي كبير تحول الى ثقافة جارفة عم انحاء الوطن العربي دون استثناء واصبح حلما يراودالجميع رغم آلامه ومعاناته .ومقدار الحرب الضروس التي تعرض ويتعرض لها حتى الآن ..لكنه مايزال ينافح ويكافح ويتعثر وينهض لكنه لم يسقط ولن يسقط ...
ربيع العرب مشروع امة اهينت واستبد بها ولعب باموالها وصودرت احلامها واشواقها للعيش الكريم من قبل حكام لا خلاق لهم ..
الثورة المضادة تحاول اسكات المشروع الربيعي العروبي بشتى الوسائل ..لكنها فشلت حتى الآن ..
لعبت الثورة المضادة وداعميها في الخفاء ثم تعبت من التخفي فاطلت برأسها القبيح وفحيحها الخبيث كالافعى ...ليسهل القطع ...
كل ما استطاعت فعله الثورة المضادة وداعميها انها اوصلت النيران الى منازلها .فهي اشبه بذلك الحمار الذي لبس جلدالاسد فهابه الناس لفترة لكن طبيعته الحميرية اجبرته على النهيق ليكشف كنهه انه حمار وليس اسد ..الثورة المضادة ..فتحت عيون الشعوب العربية للجهات التي وقفت امام طموحاته في الحرية والديمقراطية والحكم الرشيد ....وبات يعرف الحقيقة كماهي بدون رتوش ولاعمليات تجميل ...
في حسابات الخسارة والمكاسب سنجد ان الثورة المضادة فقدت الكثير من الارصدة اهمها الرصيد الشعبي العروبي حتى داخل اوطانها ناهيك عن ارصدتها المالية التي بعثرتها هنا وهناك لتصد احلام شعوبها ... بينما ثورة الربيع مازالت تزهر وان كانت تسقي ورودها وازهارها دما قانيا...
المشروع العربي الشعبوي هوالمنتصر في نهاية المطاف لان وراءه شعوب تواقة قدعقدت العزم على المضي قدما الى نهاية المطاف بينما مشروع التضاد لاحلام الشعوب مشروع حاكم متسلط مستبد وحيد ومتقزم استخدم مال الامة لمحاربة احلام الامة ذاتها
ولسوف يسقط ...
بجاش الزريقي
0 التعليقات:
إرسال تعليق