*قبل عام من اليوم نشرت هذا المقال واكرره هذا العام لاننا مازلنا على نفس الوتيره*
تشتوا الامانه
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
السبب ليس الدنبوع ولا بحاح ولا التحالف ولا حتى الزيود "حوثي وعفاش"
السبب الرئيسي نحن "ابناء تعز" الا من رحم ربي
لا انحنا وقعنا قبائل وتقبيلنا مثل الخلق .
ولا كنا مدنيين مثل الاوادم.
ولا مثقفين مثل الناس.
ولا حزبيين مثل العالم يبحثوا عن مصلحة الوطن وهي معيار شعبية الحزب وليس المصالح الحزبيه بل ومتعصبيين لاحزابنا وقادتهم حتى وان كانت سياسة قادتها لمصلحته محافظاتهم ونسينا محافظتنا تعز .
مُلئت أنفسنا حسد وحقد وغل على بعضنا البعض وكل من لقى صاحبه ((حنجله)) .
نختلف علي مصلحتنا لان كلنا نريد ان نكون ديوك .
لا نحترم كبير ولا نرحم صغير ولا نحن علي بعضنا ذهبت الالفة والتعاون من بيننا لا جار يسال عن جاره ولا اخ عن اخيه ولا ابن عن ابيه .
لا نثق ببعضنا البعض وكل شخص يشكك ويخون اخاه حتى في البيت الواحد .
لا نقتنع باراء بعضنا وكل متعصب لرائيه .
نتناسى القربى والرحم ونفجر في الخصام .
أرانب للانتقاد سلاحف في الانقاذ.
لاهثين باحثين دوما عن شماعه نعلق عليها اخطائنا وتقصيرنا.
نحن فعلا شعب لايستحي
ونريد ان ننتصر
فلنبدا بالانتصار علي انفسنا ونكبر بحجم تعز الجريحة من ابنائها وليس من دنبوع او بحاح او تحالف .
سامحوني ابائي وإخواني الكرام ولكن الجرح غائر والقلب منفطر والدموع تنهمر ونحن اعجاز نخل منقعر
تحياتي وتقديري للجميع
ولدكم واخيكم /
سيف عبدالرحمن نعمان
19 مارس 2016م
تشتوا الامانه
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
السبب ليس الدنبوع ولا بحاح ولا التحالف ولا حتى الزيود "حوثي وعفاش"
السبب الرئيسي نحن "ابناء تعز" الا من رحم ربي
لا انحنا وقعنا قبائل وتقبيلنا مثل الخلق .
ولا كنا مدنيين مثل الاوادم.
ولا مثقفين مثل الناس.
ولا حزبيين مثل العالم يبحثوا عن مصلحة الوطن وهي معيار شعبية الحزب وليس المصالح الحزبيه بل ومتعصبيين لاحزابنا وقادتهم حتى وان كانت سياسة قادتها لمصلحته محافظاتهم ونسينا محافظتنا تعز .
مُلئت أنفسنا حسد وحقد وغل على بعضنا البعض وكل من لقى صاحبه ((حنجله)) .
نختلف علي مصلحتنا لان كلنا نريد ان نكون ديوك .
لا نحترم كبير ولا نرحم صغير ولا نحن علي بعضنا ذهبت الالفة والتعاون من بيننا لا جار يسال عن جاره ولا اخ عن اخيه ولا ابن عن ابيه .
لا نثق ببعضنا البعض وكل شخص يشكك ويخون اخاه حتى في البيت الواحد .
لا نقتنع باراء بعضنا وكل متعصب لرائيه .
نتناسى القربى والرحم ونفجر في الخصام .
أرانب للانتقاد سلاحف في الانقاذ.
لاهثين باحثين دوما عن شماعه نعلق عليها اخطائنا وتقصيرنا.
نحن فعلا شعب لايستحي
ونريد ان ننتصر
فلنبدا بالانتصار علي انفسنا ونكبر بحجم تعز الجريحة من ابنائها وليس من دنبوع او بحاح او تحالف .
سامحوني ابائي وإخواني الكرام ولكن الجرح غائر والقلب منفطر والدموع تنهمر ونحن اعجاز نخل منقعر
تحياتي وتقديري للجميع
ولدكم واخيكم /
سيف عبدالرحمن نعمان
19 مارس 2016م
0 التعليقات:
إرسال تعليق