القائد الميداني في جبهة مقبنة مفضل الحميري :
كلما اقتربت النهاية للانقلاب كثر النعيق
وبدأ حرب الفيسبوك والمواجهات الكلامية وحرب الشوارع بمواقع التواصل الاجتماعي وتظهر الوجوه الحقيقية للكثيرين وكذلك الأسماء الوهمية وكل هذا يدل على أن البناء صحيح الذي بنته الشرعية بواسطة المقاومة والجيش الوطني وكذلك المؤسسات المدنية للدولة
سنسير في البناء وترتيب أوراق الدولة كل حسب موقعة ومهما تطاول المتطاولون وشكك المشككون فلن نتوقف ولن نلتفت إلى الوراء وقد عاهدنا الله على ذلك وبذلنا كل مالك ونحن جاهزون على أن نبذل أرواحنا وهي آخر مانملك للوصول إلى دحر الانقلاب والوصول إلى الدولة التي ينعم في ظلالها الجميع وبعدالة ومساواة
يجب ان لا نلتفت إلى القضايا الفرعية التي تشغلنا عن الهدف الرئيس فجميع تلك القضايا سيتم معالجتها مع السير نحو الهدف دون التوقف او الالتفات إلى الوراء
باذن الله نحن على أعتاب فجر جديد خال من قوى التسلط والمذهبية والتعصب والمصالح الشخصية والحزبية الضيقة
إلى رحاب دولة العدالة والمساواة والمواطنة المتساوية
كلما اقتربت النهاية للانقلاب كثر النعيق
وبدأ حرب الفيسبوك والمواجهات الكلامية وحرب الشوارع بمواقع التواصل الاجتماعي وتظهر الوجوه الحقيقية للكثيرين وكذلك الأسماء الوهمية وكل هذا يدل على أن البناء صحيح الذي بنته الشرعية بواسطة المقاومة والجيش الوطني وكذلك المؤسسات المدنية للدولة
سنسير في البناء وترتيب أوراق الدولة كل حسب موقعة ومهما تطاول المتطاولون وشكك المشككون فلن نتوقف ولن نلتفت إلى الوراء وقد عاهدنا الله على ذلك وبذلنا كل مالك ونحن جاهزون على أن نبذل أرواحنا وهي آخر مانملك للوصول إلى دحر الانقلاب والوصول إلى الدولة التي ينعم في ظلالها الجميع وبعدالة ومساواة
يجب ان لا نلتفت إلى القضايا الفرعية التي تشغلنا عن الهدف الرئيس فجميع تلك القضايا سيتم معالجتها مع السير نحو الهدف دون التوقف او الالتفات إلى الوراء
باذن الله نحن على أعتاب فجر جديد خال من قوى التسلط والمذهبية والتعصب والمصالح الشخصية والحزبية الضيقة
إلى رحاب دولة العدالة والمساواة والمواطنة المتساوية
0 التعليقات:
إرسال تعليق