مايطلبه المستمعون....
مايطلبه المستمعون....
حديث الناس.....وصدى الشارع...
البعض من الناس يودتحويل بعض مؤسساتنا الناجحة اوالتي تحقق تقدما ملموسا وتتفانى في خدمة المجتع وتبذل قصارى جهدها رغم شحة امكانياتها البعض من الاخوة المثقفين وبعض المناضلين حتى يريدون تحويل تلك المؤسسات الى مايشبه برنامج مايطلبه المستعون ....يريد يستمع على مزاجه...كمايحب استماع اغنية لفنان ما. قديكون عاشقا له اوبينهما علاقات ما . لايهمه المصلحة العامة. بل علاقاته هي الاهم في نظره.. ..اومصالحه الشخصية فاينماتكون المصلحة الشخصية او ممارسة الغواية والهواية فهناك المطلوب وبيت القصيد فتجده.. . كل اجراء تقوم به المؤسسة يتم الاعتراض عليه والنقدله ويطلب غيره....بل البعض قديصل الى تغيير الفنان نفسه ويقول مرددا غيروا هذا الفنان نشتي نستمع اغنية ثانية لفنان ثاني .مزاج يا اخي.....يقول الرجل ...متبجحا... يا اخي يعجبنا الفنان الفلاني هذا ما اعجبنيش اغنيته.....هونحن في برنامج مايطلبه المستمعون...!!!!...برنامج شو ياعم هونحن بنلعب.....وهناك قدتجد معظم تلك الاصوات لايعلم حقا بتلك المسألة المعروضة اوالقضية المحددة . و دون علم بمعظم تلك الاجراءت ..اوحيثياتها ...هكذا اللهم استعراض عضلات ونسوا اوتناسوا انهم واننا كنا جميعا بالامس القريب ابان النظام السابق لانستطيع نطلع نخس ولانعترض على اي اجرى .. حيث كانت المؤسسات حينها استبدادية وقهرية واليوم انعكست المسألة فاصبحنا نمارس الاستبدادعلى مؤسساتنا حد القهر ..!!! وهذا خطأ كارثي اذ ستمنع مثل تلك التصرفات الهوجاء ستمنع مؤسساتنا وتقيدها عن تنفيذ مهامها مماسيودي بنا جميعا.. الى المهالك... ابها القوم دعوا الاستبداد وقولوا ان اصبت لقداصابا.. ..كما لا نمانع بل واجبا ان تقولوا ونقول للخطأ ايضاخطأ ...لانريدقداسة ولاتبجيل ولا مديح ولا تطبيل لاحدمهما كان مخلصا . لانريدصناعة فراعنة ولا شياطين جددمهماكانت منزلتهم ومكانتهم ومناصبهم لانريدهذا بالتأكيد لكن في المقابل لا نريد ولانحبذ ان نقيد مؤسساتنا عن التحرك للامام وبكل حرية لممارسة صلاحياتها بحسب القانون..فلسفتنا الاعتدال والاقتصاد في النقد والتصحيح .. نعشق الوسطية وتكره الابتذال في المديح او النقدالذي يصل لحدالهجاء والسفه والعنت.. ..... الرجاء احترام مؤسساتنا الناجحة اوالتي تسعى لتكون كذلك.....لنساعدمن يردالنجاح على النجاح لان نجاحه نجاحنا جميعا... ولنقل للفاشلين فعلا كفى. وبكل وضوح...ودون مواربة .نريد دعم مؤسساتنا وقادتها الساعين للنجاح... ودعمها ومساندتها ومن له قضية فمكانها هناك حيث الادارة وليس الاعلام . لا تعيقون مؤسساتنا الناجحة اوالتي تسعى للنجاح...لانعيقها بنعيقنا ...ونقبدها عن العمل وتحقيق الانجازفي قضايا الناس.. واقول لتلك المؤسسات التي نثق بتوجهاتها الوطنية واخلاصها وتفانيها في اداء مهامها رغم شحة الظروف نقول لها امض في عملك ولا تخشي الاربك ولاتراقبي الاضميرك . وحين حدوث خطأ وكلناخطاؤون فلسوف يتم التنبيه وعرض الاستشارة من المخلصين فعندهاخذي بأحسنه ..ودع ما ترينه يخالف القانون.. .مادمنا نعشق الحرية المنضبطة والحريصة .. ونعشق الاوطان . ..فلن نختلف....ولن نتصارع....
مادمنانحتكم للقانون والعرف المتعارف عليه بين الناس فلن نختلف ...ولن نتصارع بل سنتكامل ونتعاضد ونتعاون في خدمة المجتمع والوطن والناس.. ولسوف ننجح جميعا....ان شاء الله...
والله الموفق. ..
بجاش الزريقي.
مايطلبه المستمعون....
حديث الناس.....وصدى الشارع...
البعض من الناس يودتحويل بعض مؤسساتنا الناجحة اوالتي تحقق تقدما ملموسا وتتفانى في خدمة المجتع وتبذل قصارى جهدها رغم شحة امكانياتها البعض من الاخوة المثقفين وبعض المناضلين حتى يريدون تحويل تلك المؤسسات الى مايشبه برنامج مايطلبه المستعون ....يريد يستمع على مزاجه...كمايحب استماع اغنية لفنان ما. قديكون عاشقا له اوبينهما علاقات ما . لايهمه المصلحة العامة. بل علاقاته هي الاهم في نظره.. ..اومصالحه الشخصية فاينماتكون المصلحة الشخصية او ممارسة الغواية والهواية فهناك المطلوب وبيت القصيد فتجده.. . كل اجراء تقوم به المؤسسة يتم الاعتراض عليه والنقدله ويطلب غيره....بل البعض قديصل الى تغيير الفنان نفسه ويقول مرددا غيروا هذا الفنان نشتي نستمع اغنية ثانية لفنان ثاني .مزاج يا اخي.....يقول الرجل ...متبجحا... يا اخي يعجبنا الفنان الفلاني هذا ما اعجبنيش اغنيته.....هونحن في برنامج مايطلبه المستمعون...!!!!...برنامج شو ياعم هونحن بنلعب.....وهناك قدتجد معظم تلك الاصوات لايعلم حقا بتلك المسألة المعروضة اوالقضية المحددة . و دون علم بمعظم تلك الاجراءت ..اوحيثياتها ...هكذا اللهم استعراض عضلات ونسوا اوتناسوا انهم واننا كنا جميعا بالامس القريب ابان النظام السابق لانستطيع نطلع نخس ولانعترض على اي اجرى .. حيث كانت المؤسسات حينها استبدادية وقهرية واليوم انعكست المسألة فاصبحنا نمارس الاستبدادعلى مؤسساتنا حد القهر ..!!! وهذا خطأ كارثي اذ ستمنع مثل تلك التصرفات الهوجاء ستمنع مؤسساتنا وتقيدها عن تنفيذ مهامها مماسيودي بنا جميعا.. الى المهالك... ابها القوم دعوا الاستبداد وقولوا ان اصبت لقداصابا.. ..كما لا نمانع بل واجبا ان تقولوا ونقول للخطأ ايضاخطأ ...لانريدقداسة ولاتبجيل ولا مديح ولا تطبيل لاحدمهما كان مخلصا . لانريدصناعة فراعنة ولا شياطين جددمهماكانت منزلتهم ومكانتهم ومناصبهم لانريدهذا بالتأكيد لكن في المقابل لا نريد ولانحبذ ان نقيد مؤسساتنا عن التحرك للامام وبكل حرية لممارسة صلاحياتها بحسب القانون..فلسفتنا الاعتدال والاقتصاد في النقد والتصحيح .. نعشق الوسطية وتكره الابتذال في المديح او النقدالذي يصل لحدالهجاء والسفه والعنت.. ..... الرجاء احترام مؤسساتنا الناجحة اوالتي تسعى لتكون كذلك.....لنساعدمن يردالنجاح على النجاح لان نجاحه نجاحنا جميعا... ولنقل للفاشلين فعلا كفى. وبكل وضوح...ودون مواربة .نريد دعم مؤسساتنا وقادتها الساعين للنجاح... ودعمها ومساندتها ومن له قضية فمكانها هناك حيث الادارة وليس الاعلام . لا تعيقون مؤسساتنا الناجحة اوالتي تسعى للنجاح...لانعيقها بنعيقنا ...ونقبدها عن العمل وتحقيق الانجازفي قضايا الناس.. واقول لتلك المؤسسات التي نثق بتوجهاتها الوطنية واخلاصها وتفانيها في اداء مهامها رغم شحة الظروف نقول لها امض في عملك ولا تخشي الاربك ولاتراقبي الاضميرك . وحين حدوث خطأ وكلناخطاؤون فلسوف يتم التنبيه وعرض الاستشارة من المخلصين فعندهاخذي بأحسنه ..ودع ما ترينه يخالف القانون.. .مادمنا نعشق الحرية المنضبطة والحريصة .. ونعشق الاوطان . ..فلن نختلف....ولن نتصارع....
مادمنانحتكم للقانون والعرف المتعارف عليه بين الناس فلن نختلف ...ولن نتصارع بل سنتكامل ونتعاضد ونتعاون في خدمة المجتمع والوطن والناس.. ولسوف ننجح جميعا....ان شاء الله...
والله الموفق. ..
بجاش الزريقي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق